طالب #عصام_سلطان، نائب رئيس #حزب_الوسط، الفريق أحمد #شفيق المرشح الرئاسي السابق بالعودة لمصر ومواجهة مصيره، إذا كان يمتلك الرجولة الكافية لذلك.
وقال سلطان فى رسالة حادة لشفيق: "لو تمتلك الرجولة الكافية ارجع لمصر وواجه مصيرك، مثل معارضي نظام مبارك الذين واجهوه ولم يهربوا، ولكن لأنك تعلم أنك مدان ومتورط في الفساد فإنك لا تريد الرجوع".
وقال عصام سلطان: "لو كان الأمر بيدي لطلبت من قواتنا المسلحة، التي وَلَدَت عبدالناصر والسادات وعبدالمنعم رياض وأحمد إسماعيل وواصل والشاذلي والجمسى وبدوى وأبو غزالة والسيسى، أن تتبرأ منك، كما تبرأت من سيدِك ومثلِك الأعلى".
وتابع سلطان: "رجولةٌ أن تراهن، على الهواء، أننى سأستقل أول طائرة وأهرب خارج البلاد خوفا منك، ثم تهرب أنت خوفا منى! وأن تُردِد، حتى مساء أمس، عن عزمِك العودة لمصر، ثم تتراجع اليوم تماماً عن فكرة العودة والمثول أمام القضاء، وتعلن عن تأسيس حزب سياسى للنضال الوطني فى دبي وليس فى القاهرة".
وقال سلطان في صفحته على "فيس بوك"، مساء اليوم الجمعة: "أكدت أمام خيرى رمضان، على قناة CBC، أن بحيازتك مستندات ضدي من أمن الدولة، ثم تتراجع اليوم الجمعة 31/8/2012 أمام عمرو عبدالحميد في قناة سكاي نيوز، فاغراً فاهَك ومتخبطاً : أجيب مستندات منين؟ أجيبها من السوبر ماركت؟".
واستطرد "رجولةٌ أن تصف القضاء المصري بالنزاهة، ثم تتراجع اليوم وتصفه بالمُسيَّس، لأنه أمر بالقبض عليك، رجولة أن ترتدى أفخم الثياب، وتتزين بأثمن الإكسسوارات، وتُدخن أغلى سيجار، وتحتسى أعتق شراب، وتظهر متقمصاً صورة الأسد المغوار، ولكنك فى كل حرب نعامة، فتخاء تَنفِرُ من صَفِير الصَّافِرِ! فيا له من تراجعٍ مُهين ومُذل فى كل مرة"
وقال سلطان في صفحته على "فيس بوك"، مساء اليوم الجمعة: "أكدت أمام خيرى رمضان، على قناة CBC، أن بحيازتك مستندات ضدي من أمن الدولة، ثم تتراجع اليوم الجمعة 31/8/2012 أمام عمرو عبدالحميد في قناة سكاي نيوز، فاغراً فاهَك ومتخبطاً : أجيب مستندات منين؟ أجيبها من السوبر ماركت؟".
واستطرد "رجولةٌ أن تصف القضاء المصري بالنزاهة، ثم تتراجع اليوم وتصفه بالمُسيَّس، لأنه أمر بالقبض عليك، رجولة أن ترتدى أفخم الثياب، وتتزين بأثمن الإكسسوارات، وتُدخن أغلى سيجار، وتحتسى أعتق شراب، وتظهر متقمصاً صورة الأسد المغوار، ولكنك فى كل حرب نعامة، فتخاء تَنفِرُ من صَفِير الصَّافِرِ! فيا له من تراجعٍ مُهين ومُذل فى كل مرة"
تعليقات
إرسال تعليق