وطريقته التي تعامل بها والتي تشبه كما لو كنا نعمل في مصلحة مجاري، وليس في إدارة ثورة، وبسببه تركت الجمعية ومعي عدد من القيادات منهم الدكتور حسن نافعة والدكتور محمد أبوالغار والدكتور علاء الأسواني والمستشار محمود الخضيري والدكتور محمد غنيم، وعدد كبير من القيادات، وكان مأخذنا عليه أنه لا يقيم في مصر كثيرًا».
وتابع: «أشك في كل من يتولى منصب في منظمة دولية أو عربية لأنهم تعودوا ألا يقولوا لهم كلمة لا، وهي مشكلة البرادعي، لكن علينا ألا ننكر أنه رمز من رموز التغيير في مصر».
تعليقات
إرسال تعليق